إنما المؤمنون اخوة تهدينا

إنما المؤمنون أخوة تهدينا

...

إنما المؤمنون أخوة

تهدينا الحياة إخوة نتذوق معهم صدق الأخوة
إخوة ما حملتهم بطون أمهاتنا ولا قاسمونا جدران منازلنا
وجودهم نعمة في حياتنا وأنسهم رحمة لنا
اللهم احفظهم وبارك فيهم وانصر بهم دينك وسنة نبيك



نعم ما أجمل أن يكون لديكم أخوه في الله

يسالوا عنكم إن غبتم ........ يقتربوا منكم إذا بعدتم ................... فبذكراكم يؤنس قلوبهم .ويسكن فؤادهم ويطيب عيشهم ....لأنهم..............أحبوكم في الله ولله



فما أجمل
أن يكون لك أخ يقول لك آخى يا من سكنت الفؤاد أنت آخى في الله كم احبك وكم أخشى عليك النار وأريد أن اخذ بيدك وتتخذ بيدي لنسير في طريق يقربنا من الرحمن لنكون بأعلى الجنان .
...



والحب الأخوي أجمل عاطفة من عاشة
فقد طابت عيشته واطمأنت نفسه ، ومن فقد الحب الاخوى الذي يحيي به بين عالمه الاسلامى بقي أسير الكره وسجين نفسه نعم اخوتى أقوى حبا ينعم به القلب هو حب الله ورسوله
نعم لتكن هذه الدرجة الأولى من العاطفة الجميلة في قلوبنا محجوزة للله عز وجل ورسوله
وبعدها الأبوان سببا الوجود بالحياة
وبعدها اسرتتنا ثم أخوتنا بدين الله
إن هذه العاطفة الجميلة جوهرة فريدة.فقيموها اخوتى وترابطوا بها فالمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا و.تذكروا آن من أحب شيئاً لغير لله عذب به






نعم ما أجمل أن يكون لديك في الدنيا أخ في الله
يخاف عليك ..,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,... يحــــــــبك
يرعاك ............................ يشاركك الفرح والسعادة......................يشاركك الألم



ما أجمل أن تندمج أرواحكم معا .........................فتصبحوا قلبا وعقلا واحدا
تفرحون معا............................ تحزنون معا ................................... وتتألمون معــــا



ما أجمل أن يكون لديك أخ في الله

فإذا كنت تملك هذا الشخص ............ فهنيئا لك به........ فهنيئا لك به ......... فهنيئا لك به....... فقد ربحت
فحافظ عليه كعينيك واحمد الله على نعمته عليك
إنسان كهذا في هذا الزمان الذي نعيشه كنز مفقود

إذا وجدته لا تجعله يضيعك منك هباء فحرص على ذلك



نعم ما أجمل أن يكون لديك أخ في الله لم تلده أمك
فحرص على علاقة الإخوة في الله فبها تترابط ألامه والاتحاد قوة وإنما يأكل الذئب من الغنم ألقاصيه









Get
Macromedia Flash Player NOW!




ترابطوا اخوتى توحدوا كى نستطيع ان نعود الى مجدنا الذى ............................مضى