المــــــــــــــــــــــــــــــــلــــتقى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عــــــــــــــــــــــــا لـــــــــــم مــــــــــــنوع مـــــــن الثقـــافـــــــــــة وعلـــــــــوم التربيـــــــــــــة
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محنة الا ما م احمد 2

اذهب الى الأسفل 
+2
سميرة
الا نسا ن
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الا نسا ن
عضو مميز
عضو مميز
الا نسا ن


عدد الرسائل : 280
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 07, 2008 2:41 pm

قال أحمد: في اليوم الذي خرجت فيه للسياط ومدت يداي للعقابين إذا أنا بإنسان يجذب ثوبي من ورائي ويقول: تعرفني؟ قلت: لا، قال: أنا أبو الهيثم العيار، اللصُّ الطرار، مكتوب في ديوان أمير المؤمنين إني ضربت ثمانية عشر ألف سوط بالتفاريق، وصبرت في ذلك على طاعة الشيطان لأجل الدنيا، فاصبر فأنت في طاعة الرحمن لأجل الدين.


فكان الإمام أحمد دائما يقول: رحم الله أبا الهيثم، غفر الله لأبي الهيثم، عفا الله عن أبي الهيثم، [وهذا يدل على أن أهل المعاصي، خير من أهل البدع، وأقرب إلى الخير منهم، فإن العاصي إذا عصى استغفر، وأما المبتدع فيرى بدعته دين، ولا يزال في ضلال وعماية ومحاربة لأهل السنة لأنه يرى أنهم يصدونه عما يراه دينا فلا يزال في حربهم وعدائهم، وكلما ازداد في بدعته كلما ازداد في حقده، فكيف يوفق للتوبة؟! ولذا قال ابن عباس : "البدعة أحب إلى إبليس من المعصية، فإن المعصية يتاب منه، والبدعة لا يتاب منها"].


ثم قدم الإمام أحمد للجلد في حضرة المعتصم: فكان يقول للجلادين تقدموا.
قال أحمد: فكان الجلاد يتقدم فيضربني سوطين ويتنحي، وهو في خلال ذلك يقول: شدّ قطع الله يدك، حتى سقط أحمد مغشيا عليه.


قال بعض الجلادين: ضربته ضربا لو كان بجمل لسقط مغشيا عليه.
ثم لما أفاق مما غشاه من جلد السياط، تلخعت يداه، وقطع اللحم الميت من ظهره، وكسرت له أضلع فلما سحبها الطبيب المعالج غشي عليه من الألم.


ومما يدل على أن أهل البدع والأهواء إذا نالوا سلطة وقربا من الحاكم فإنهم أعتى الناس وأظلمهم، ولا يزالون يحرضون المسؤلين على أهل الحق، ويشوهون صورتهم، ويشون بهم، قول الإمام أحمد رحمه الله: "رأيت المعتصم في الشمس قاعداً بغير ظلة، فربما لم أعقل وربما عقلت، إذا أعاد الضرب ذهب عقلي فلا أدري فيرفع عني الضرب، فسمعته يقول لابن أبي دؤاد: لقد ارتكبتُ إثما في حق هذا الرجل، فيقول ابن ابي دؤاد: يا أمير المؤمنين إنه والله كافر مشرك، وقد أشرك من غير وجه، فلا يزال به حتى يصرفه عما يريد، وقد كان أراد تخليتي بغير ضرب فلم يدعه، وعزم حينئذ على ضربي".



وهذا مما يدل على أن الحاكم وإن كان له معاصي فهو أرحم بأهل السنة من أهل البدع، وأنه لا يحاربهم لدينهم، وأما صاحب البدعة فلا يزال يحارب أهل السنة بكل سبيل، ظلماً وكذباً وعدواناً، ويتسع أفقه لحوار العلماني والزنديق، ولا يرضى بنصح السني للمسلمين لأنه يبين طريقته الخارجة عن منهج السلف، فليت أهل البدعة يعاملون أهل السنة بنفس الميزان الذي يعاملون به أعداء الله ورسوله من العلمانيين والمنافقين، ولا يذهبون للتدقيق بألفاظ أهل السنة لعلهم يظفرون بشيء يتعلقون به.
وأين يذهب أناس من أهل البدع ـ من الله عز وجل ـ وهم يدَّعون الإنصاف، وأنه لا بد من ذكر الحسنات والسيئات، وهم يريدون أن يكتموا صوت السني حتى لو تكلم بأمور الفقه والأخلاق، وتصحيح سلوك الناس لأنه لا ينتمي لمشربهم وحزبهم..



أحرام علـى بلابلـه الـدوح حلال للطـير مـن كل جنس



فلا ننظر للحكام دائما من باب سوء الظن لأن هؤلاء وإن كان عندهم شيء من المعاصي، فإنهم لا يحاربونك في دينك، ولا يفتنونك في عقيدتك، ولا يريدون كتم صوتك إن كنت رجلا سنيا عاقلا تعلم الناس دون فتن، بل ولعله في الغالب إنْ حصلت فتنة لصاحب سنة في دينه من حاكم أو مسؤول فلا بد أن يكون وراءها صاحب بدعة يظهر الزهد والتخشع والنصح، [وقارنوا بين موقف ابن أبي داؤد المبتدع وأبي الهيثم اللص العاصي، كيف كان ابن أبي دؤاد عدوا لله ورسوله قاس على أهل الحق، وكيف كان ذلك اللص موفقاً لقول الحق رحيما بأهل السنة لأنه على الفطرة، حتى إن إمام أهل السنة يدعو له].


قال أحمد: أمر المعتصم بإطلاقي فلم أعلم حتى أخرج القيد من رجلي، وقال له ابن أبي دؤاد بعدما ضربت وأمر بتخليتي، يا أمير المؤمنين: احبسه فإنه فتنة يا أمير المؤمنين، إنه ضال مبتدع وإن خليته فتنت به الناس، وقال غيره: يا أمير المؤمنين دمه في عنقي.
فقال: أطلقوه، وقام فدخل، فحينئذ عقلت بالقيد وقد نزع من رجلي.
وجاء أن أحمد قال: لي ولهم موقف بين يدي الله تعالى، وكتب بها إلى المعتصم، فقال: يخلى سبيله الساعة.


وقال المعتصم لابن أبي دؤاد وأصحابه: ليس هذا كما وصفتم لي، وذلك أنهم وضعوا من قدره عنده، ونالوا منه وصغروه عنده، فلما شاهده ورأى ما عنده عرف فضله.


قال أحمد: لولا الخبيث ابن أبي دؤاد، كان أبو إسحاق المعتصم قد خلاني، ولكن هو وإسحاق بن إبراهيم قالا له: يا أمير المؤمنين.. ليس من تدبير الخلافة أن تخالف من قبلك وتخلي سبيله، ولولا ذلك كان أبو أسحاق المعتصم قد أراد تخليتي قبل الضرب، وقد أراد ابن أبي دؤاد أن يحبسني بعد الضرب، فقال أبو إسحاق المعتصم: يخلى، فعاوده فغضب وقال: يخلى عنه، فلم أعلم إلا بالقيد وقد نزع مني.
وقد قيل إن أحمد بن حنبل جعل المعتصم في حل يوم فتح عاصمة بابك، وظفر به أو في فتح عمورية، فقال: هو في حل من ضربي، وقال: قد جعلته في حل إلا ابن أبي دؤاد ومن كان مثله فإني لا أجعله في حل، فتأملوا..


ولما ولي الواثق عام مائتين وتسعة وعشرين، حسّن له ابن أبي دؤاد امتحان الناس بخلق القرآن ففعل ذلك، ولم يعرض لأحمد بن حنبل لما علم من صبره، وخاف من تأثير عقوبته، لكنه أرسل إليه ألا تساكني بأرض، فاختفى بقية حياة الواثق، فما زال ينتقل في الأماكن، ثم عاد إلى منزله بعد أشهر، فاختفى فيه إلى أن مات الواثق.


وفي عام مائتين واثنين وثلاثين تولى المتوكل رحمه الله، فنصر الله به الدين، وأقام به السنة، وأظهر عقيدة السلف أهل السنة ودعا إليها، بعد ابتلاء أهلها وفتنتهم وامتحانهم على عهد ثلاثة من الخلفاء قبله.
قال أحمد بن هلال القاضي: "رأيت المتوكل بعد موته فإذا عليه ثياب بيض، فقلت: يا أمير المؤمنين ما فعل الله بك؟ فقال: غفر لي بثلاث: بإظهاري للسنة، وبنياني مسجد الجامع، وقتلت مظلوما".
وفي عام مائتين وأربع وثلاثين جمع المتوكلُ الفقهاءَ والمحدثين وأجرى عليهم المال، وأمرهم أن يحدثوا الناس بالأحاديث التي فيها الرد على الجهمية والمعتزلة.
وقد ذُكر عند المتوكل أن أصحاب أحمد يجري بينهم وبين أهل البدع الشرُّ، فقال المتوكل لصاحب الخبر: لا ترفع إليَّ من أخبارهم شيئاً، وشد على أيديهم، فإن صاحبهم من سادة أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وقد عرف الله لأحمد صبره وبلاءه، ورفع علمه أيام حياته وبعد موته، وأصحابُه أجل الأصحاب، فانا أظن أن الله يعطي أحمد ثواب الصديقين.


ومع نصرة المتوكل للسنة فإن الإمام أحمد لم يره ولم يقبل منه مالا ولا عطاء، وقد وجه له المتوكل بمال، فبكى وقال: سلمت من هؤلاء حتى إذا كان آخر عمري بليت بهم؟!
وكان يدعو رحمه الله ألا يرى المتوكل، ولما أخبر بمحبة أمير المؤمنين له وشوقه إليه كان يعد ذلك فتنة، ويقول: والله لقد تمنيت الموت في الأمر الذي كان (أي الفتنة)، وإني لأتمنى الموت في هذا، وذاك أن هذه فتنة الدنيا، وكان ذلك فتنة الدين، ثم جعل يضم أصابعه ويقول: لو كانت نفسي في يدي لأرسلتها ثم يفتح أصابعه.


إنّ مما ينبغي أن يعرفه من دان بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وزعم أنه على الاتباع، ألا يخذلها حيث تحتاج إلى النصرة والبيان، وتوضيحِها للمسلمين، ويتأول في ذلك التأويلات الخاطئة، مخافة تهويش مبتدع، وأرجاف رائغ، وليتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يمنعن أحدا منكم مخافة الناس أو بشر، أن يتكلم بالحق إذا رآه أو علمه، أو رآه أو سمعه".


ولذا فقد كان الإمام أحمد إذا ذكر العلماء الذين أجابوا المأمون خوفا من بطشه يقول: هؤلاء لو كانوا صبروا وقاموا لله لكان الأمر قد انقطع، وحذرهم الرجل ـ يعني المأمون ـ ولكنهم لما أجابوا وهم عين البلد اجترأ على غيرهم.


وكان إذا ذكرهم اغتم لذلك، وقال: هم أول من ثلم هذه الثلمة وأفسد هذا الأمر.
وقد جاء الإمام يحيى بن معين ـ وكان ممن أجاب في الفتنة متأولا ـ فدخل على أحمد وهو مريض فسلم عليه، فلم يرد عليه السلام، وكان أحمد قد حلف ألا يكلم أحداً ممن أجاب حتى يلقى الله عز وجل، فما زال يعتذر فلم يقبل منه شيئا.


فالسنةَ السنةَ يا أهل السنة ـ تمسكاً وعلماً وعملاً ودعوةً ـ فهي الرصيد الباقي وأعظم ما يقربكم من الله عز وجل، كيف لا؟ وهي الحمية لدين خير الورى محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا يتهاون المرء عن نصرة السنة خوفاً من عداءٍ، او مجاملةً لعدو، وليعلم أنه كلما كان بدين الله أقوم كلما كانت الحرب عليه أشد وأشنع، قال تعالى: {وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا}، وكل من كان على طريقة الأنبياء الواضحة الناصعة، ودعا إليها، لا بد وأن يكون له أعداء من المجرمين، ولكن الله تكفل بهدايةِ من دعا إلى سبيلهم ونصرِه.
ومن كان الله معه فممن يخاف ومن يرهب، والقلوب بين أصابعه يقلبها كيف يشاء ومقاليد الأمور في يده يصرفها كيف يشاء..


قال تعالى: {أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه}.


كفكف دموعك فالطريق طويـل لا تترك الدمع العزيز يسيـــــل
في أول الدرب الطويـل تحسـر ماذا عساك ـ إنِ ابتليت ـ تقــول
يا أيها السـني لا تـــجزع إذا شح الوجـود وهاجمتـك فلــول
واعلم بـأن الله ناصـر عبــده وله مقاليـد الأمــــور تــؤول




اللهم اغفر لنا وارحمنا، وتوفنا وأنت راض عنا، وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن،.فالسنةَ السنةَ يا أهل السنة ـ تمسكاً وعلماً وعملاً ودعوةً ـ فهي الرصيد الباقي وأعظم ما يقربكم من الله عز وجل، كيف لا؟ وهي الحمية لدين خير الورى محمد صلى الله عليه وسلم.

يا أيها السـني لا تـــجزع إذا شح الوجـود وهاجمتـك فلــول
واعلم بـأن الله ناصـر عبــده وله مقاليـد الأمــــور تــؤول


رحم الله إمام أهل السنة أبي عبد الله أحمد بن حنبل ما كان أصبره في هذه الفتنة ... جزاه الله عنا خير الجزاء و أسكنه فسيح جناته وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميرة
عضو فعال
عضو فعال
سميرة


عدد الرسائل : 239
تاريخ التسجيل : 02/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 07, 2008 4:54 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع القيم و الذي يحمل معاني كثيرة
جعله الله في ميزان حسناتك

تقبل مروري أختكم سميرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الا نسا ن
عضو مميز
عضو مميز
الا نسا ن


عدد الرسائل : 280
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 25, 2008 8:49 am

شكرا اختي على المرور الطيب  
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رستم
عضو مشارك
عضو مشارك
رستم


عدد الرسائل : 100
تاريخ التسجيل : 17/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 12, 2008 5:18 pm

إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب

بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام البراء

ام البراء


عدد الرسائل : 21
تاريخ التسجيل : 04/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 18, 2008 6:44 pm

محنة الا ما م احمد  2 1331494a6f34b815d

ما شاء الله اخي الانسان
والله موضوع قيم جدا
وبه معان كبيرة و عميقة
اذا فالامر ليس رايا شخصيا و رؤية ظاهرية ولا ظنا بالسوء
انما تعمق و تفكر و تقصٍ عن الحق و الباطل
واهل الخير و الثقة بالله تعالى لا يملكون الا الصبر و حسن الدعوة و قوة الحجة
فهذا كان شأن الامام احمد رحمه الله تعالى
اكرمكم الله اخي الانسان و نفعنا الله بعلمكم
تقبل مروري
ام البراء
محنة الا ما م احمد  2 2458494a6f34c78f6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت دجله

بنت دجله


عدد الرسائل : 45
تاريخ التسجيل : 27/09/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 23, 2008 1:23 pm

موضوع ممتاز

واكثر من رائع

مشكور ياخوي عليه

بارك الله فيك

وجزاك الله كل خير

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الا نسا ن
عضو مميز
عضو مميز
الا نسا ن


عدد الرسائل : 280
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 27, 2008 9:00 am

با رك الله فيكم اخوتي على المرور الطيبمحنة الا ما م احمد  2 Wallpa11
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميناء




عدد الرسائل : 12
تاريخ التسجيل : 12/02/2010

محنة الا ما م احمد  2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: محنة الا ما م احمد 2   محنة الا ما م احمد  2 I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 10:00 am


السلام عليكم ورحمة الله
موضوع طيب
جزاك الله خيرا أخي الانسان

وجعله في ميزان حسناتك
اللهم امين
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محنة الا ما م احمد 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محنة الإمام أحمد 1
» المجاهد القدوه الشيخ احمد ياسين
» القران الكريم بصوت احمد العجمي
» سيرة الشهيد الرمز القائد الشيخ احمد ياسين شيخ الانتفاضتين
» هذه رسالة طريفة وفريدة من الفرائد نقلتها لكم من شريط للشيخ الجليل احمد القحطان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المــــــــــــــــــــــــــــــــلــــتقى :: المنتدى العا م :: اسلا ميا ت :: التأريخ والسير-
انتقل الى: