[size=18]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من ترك الشهوات كان حرا
إمام علي
ما من شيء أثقل في ميزان العبد يوم القيامة من حسن الخلق
أبو داود 4799 ، الترمذي 2003
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا
إمام أحمد 2/250 أبو داود 4682
إن من أحبكم إلي و أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم خلقا
الترمذي 2018، أحمد 2/207
أكثر ما يدخل الناس الجنة : تقوى الله و حسن الخلق
ترمذي 2004 ، ابن ماجة 4246
جاء وفد إلى النبي "ص" فقالوا : يا رسول الله من أحب عباد الله إلى الله تعالى ؟ قال : أحسنهم خلقا
مسند أحمد 4/278 و ابن ماجة 3436
" إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ، فسعوهم ببسط الوجه و حسن الخلق"
و يقول : ألا أخبركم بأحبكم إلي ، قالوا :بلى يا رسول الله ، قال ألا أخبركم بأحبكم إلي ، قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : أحسنكم خلقا
ويروى أن عتبة بن ربيعة جاء إلى النبي بمكة في فترة الإيذاء الشديد للمسلمين يقول كلاما سخيفا ... يعرض عليه مالا ليترك دعوته ، و يعرض عليه الرئاسة ، و يعرض عليه طبيبا إن كان قد أصابه الجنون ، و مع ذلك ترون كيف جادله النبي "ص" ؟
قال له : قل يا أبا الوليد أسمع . فلما انتهى قال له النبي : أفرغت يا أبا الوليد ؟
و يقول النبي : اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة : اصدقوا إذا حدثتم ، و أوفاوا إذا عاهدتم ، و أدوا إذا ائتمنتم ، و احفظوا فروجكم ، و غضوا أبصاركم ، و كفوا أيديكم "
" كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك به مصدق و أنت له به كاذب
أبو داود 4971 و أحمد 8384
إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى ، و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي ، يعظكم لعلكم تذكرون
النحل 90
و الكاظمين الغيظ ، و العافين عن الناس ، و الله يحب المحسنين
آل عمران 134 [/size]